لم يعد ممكناً السكوت أو التغاضي عن اعتداءات قطعان المستوطنين المتطرفين على المساعدات الإنسانية المرسلة إلى قطاع غزة، ولا عن الجرائم اليومية التي يرتكبها هؤلاء بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم ومقدساتهم في الضفة الغربية، لاعتقادهم بأنهم فوق القانون وبمنأى عن أي محاسبة، طالما أن هناك من يوفر لهم الحماية في حكومة اليمين المتطرف.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري