يواجه قادة حركة حماس، خيارات محدودة جداً للتعامل مع سيناريو قرار قطر المرتقب بطردهم، وإنهاء نشاط المكتب السياسي لحماس في الدوحة، على خلفية مساعي الأخيرة لإعادة تقييم دورها في الوساطة، في ملف التهدئة وإنهاء الحرب بغزة.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري