رفع ناشطون مؤيّدون للفلسطينيين في كانبيرا، اليوم الخميس، لافتات على مبنى البرلمان الأسترالي، تدعو لوقف الحرب المستعرة في قطاع غزة منذ حوالي 9 أشهر.
وتأتي هذه التظاهرة على خلفية انقسامات داخل حكومة حزب العمال برئاسة أنتوني ألبانيزي، الذي علّق عمل سناتورة مسلمة، بعد أن صوّتت لصالح مذكرة تطالب بأن تعترف أستراليا بدولة فلسطين، وذلك خلافاً للخط السياسي لحزبها.
وقالت السناتورة فاطمة بايمان إنّه "تم حظرها، بعد أن دعمت المذكرة البرلمانية، التي طرحها حزب الخضر".
ونظّمت مجموعة تطلق على نفسها اسم "رينيغيد أكتيفيستس" (الناشطون المتمردون) تظاهرة اليوم، وقالت المجموعة لوسائل إعلام أسترالية إنها "لن تنسى أو تغفر لألبانيزي، الذي تتهمه بالتواطؤ في الحرب الدائرة في قطاع غزة، منذ 7.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري