الألعاب الإلكترونية .. السعودية لا تفوت الفرص

تسعى السعودية بخطى حثيثة نحو تعزيز مكانتها في الاقتصاد العالمي الجديد مستفيدة من الصناعات الإبداعية وتشير المعطيات إلى أن صناع السياسات الاقتصادية يعملون على تأسيس بنية تحتية في قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية من خلال فكرة الاندماج في سلسلة القيمة العالمية عبر استراتيجية تتألف من مرتكزات تنظيمية وتطويرية وتمويلية ومشاركة في الإنتاج العالمي على مستويين برمجي وأجهزة، إضافة إلى تطوير المواهب وصناعة بيئة محلية جاذبة لأفضل الشركات والمهتمين والسعودية بتلك الاستراتيجية تؤسس لجانبي العرض والطلب في السوق المحلية والمنطقة، إذ من المتوقع أن يأتي النمو المستقبلي في هذا القطاع من دول جديدة حيث تشكل آسيا وحدها 40 % من أكبر 10 أسواق لألعاب الفيديو عالميا والمملكة تسعى لتكون في مقدمة الدول المستفيدة من الفرص الجديدة والتحولات العالمية المتسارعة.

ما يميز الصناعة الإبداعية في هذا القطاع، أنها تعتمد بشكل أساس على التقنيات الجديدة مثل تكنولوجيا الوسائط الرقمية الجديدة مثل ألعاب الفيديو والرسوم الحاسوبية، ويمكن تقسيم نموذج العمل في هذه القطاع إلى مرحلتين رئيستين، المرحلة الأولى تقوم بشكل أساس على المنافسة وريادة الاعمال، أي نموذج الربح وكيفية تحقيقه وكلها تستند إلى محور الابتكار، لكن الشرط الإضافي هنا للتمييز بينها وبين الصناعات الأخرى تعتمد على الوسائط.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة الاقتصادية

منذ 3 ساعات
منذ ساعة
قناة CNBC عربية منذ 5 ساعات
قناة CNBC عربية منذ ساعتين
قناة CNBC عربية منذ ساعة
صندوق النقد الدولي منذ ساعتين
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ ساعة
قناة CNBC عربية منذ 15 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 10 ساعات
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ ساعتين