تبدأ رحلتنا في مدينة تشوست، حيث يقوم صانعو السكاكين المهرة، المعرفون باسم السوزانجار، بإبداع سكين البيشوك الأوزبكي الشهير، الذي طالما كان رمزًا لعلو المكانة والتقاليد.
ثم ننتقل إلى ريشتان، حيث يحيي حرفيو صناعة الخزف هذا الفن باستخدام الأساليب التي تبني رابطًا بين الحرفيين والأرض.
تعكس كلتا الحرفتين التراث الخالد لأوزبكستان، حيث تروي كل قطعة قصة من دقة الصنع والثقافة.
هذا المحتوى مقدم من قناة يورو نيوز