تحدث محمد شريف لاعب فريق الأهلي السابق والخليج السعودي الحالي، عن بداياته مع كرة القدم، وكواليس انتقاله إلى دوري روشن ومصيره بعد الاعتزال.
وقال شريف في تصريحات للقناة الرسمية للدوري السعودي عبر "يوتيوب": "بدأت كرة القدم في سن صغير جدًا باللعب في الشارع، والدي رأى في موهبة، فاجتهد معي وذهبنا إلى اختبارات أندية كثيرة ومدارس كرة، فالموضوع لم يكن سهلًا".
وأضاف: "الجميع ينظرون على المشهد الأخير أو ما وصلت إليه، ولكن مشوار كرة القدم صعب ويجب أن تبدأ فيه مبكرًا، ويجب أن تستغرق وقتًا حتى يأتيك ما تتمنى".
رسميًا | الأهلي يُعلن رحيل لاعبه "المقيد إفريقيًا" إلى سيراميكا كليوباترا وأردف: "فترة الناشئين تكون صعبة لا تعلم ما هو مصيرك، يمكن أن تظل لاعبًا لمدة 10 سنوات في القطاع ثم تنتهي مسيرتك، مرحلة غير مضمونة، فترة الناشئين أكثر الفترات صعوبة في حياة لاعب الكرة".
وتابع: "أصعب موقف تعرضت له في الناشئين عندما كنت لاعبًا في وادي دجلة كنا نواجه المقاولون العرب، فتعرضت للإصابة بكسر في ذراعي، فشعرت إنني سأعتزل بسبب تلك الإصابة من قوتها".
واستكمل: "وأيضًا مرت علي فترة صعبة عندما تم إبلاغ فريقي في وادي دجلة أن هناك 5 لاعبين فقط سيصعدون للفريق الأول من الشباب والباقي سيرحل، فعانيت من ضغط كبير وقتها، وكانت المصادفة الغريبة أنني كنت اللاعب الوحيد الذي تم تصعيده حتى لم يتم اختيار 4 آخرين".
وواصل: "لم أتردد لحظة في قبول عرض النادي الأهلي عندما كنت لاعبًا في دجلة، بالرغم من وجود عروض أكبر، ولكن اللعب لأكبر نادي في إفريقيا كان حلم كبير بالنسبة لي، فنحمد الله أن حلمي تحقق".
وأكد: "ليس سهلًا أن ينتقل لاعب للأهلي بعمر 21 سنة، والفريق كان يضم نجومًا كثر مثل وليد سليمان وعبد الله السعيد ومؤمن زكريا، فكان صعب الدخول وسط تلك الكوكبة من النجوم، فقررت الخروج للإعارة لكي أثبت نفسي".
وشدد: "اللعب في النادي الأهلي.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من موقع بطولات