فصلٌ دراسي مبكر يمارس أنشطتَه في الهواء الطلق وتحت أشجار الكريب ميرتل، في مدرسة ابتدائية بمدينة أوكلاند في كاليفورنيا الأميركية، حيث باتت المدارس في جميع أنحاء البلاد تحرص على إضافة الأشجار والهياكل الشبيهة بالخيام والمياه إلى ساحاتها وملاعبها الداخلية، وذلك مع الارتفاع المتزايد في درجات الحرارة جراء التغير المناخي وآثاره الملحوظة. لقد أصبحت ساحات المدارس الأميركية تخضع لإعادة تصميم تُعنى بالجانب البيئي على نحو واضح للغاية، وغالباً ما تكون ساحات إسفلتية بها أشجار للعب تحتها أو مظلات قماشية لتظليل مجسمات التسلق. وبعضها به نباتات محلية لاستنشاقها أثناء الاستراحة، أو جذوع أشجار متساقطة لتسلق الأطفال عليها. وبدلاً من الأرضيات الصلبة، يقوم البعض بإزالة الإسفلت لصالح مواد أكثر إسفنجية لامتصاص الأمطار الغزيرة.. إلخ، وكلها حلول ومعالجات تأخذ بعين الاعتبار تغيرات الطقس وتحولاته القاسية، كما تجسد اعترافاً متزايداً بأن اللعب في الطبيعة والهواء.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية