يقول أحدهم إن بعض من امتهنوا الإعلام الرياضي يقعون أحياناً في فخ استخدام عبارات في غير موضعها، دون أن يذكر السبب، ولأنني مهتم بهذا الشق من الإعلام.. طبيعي أن يستوقفني هذا الكلام، ولا بأس أن أبحث عن جوهره إذا كان له جوهر، صحيح أن بعضهم، وليس بعضنا، يعانون من ضيق أفق معرفي فتجده يملك الفكرة ولا يجيد إيصالها، وآخرون يحاولون أن يغطوا على جهلهم بلغة مركبة لا شكل لها ولا مضمون، وهؤلاء ثقافتهم ثقافة فهارس، ولست هنا براغب في تسمية الأشياء بمسمياتها لكي لا أغضب جيلاً متحمساً أنيقاً في شكله، والكلام لك عليه....!!
الإعلام الرياضي -وأقولها من واقع تجربة- لم يعد كما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ