الرياض.. صانعة قرار

في ذكرى اليوم الوطني السعودي لا يمكن لأحد أن يكون محايداً، فثمة واجب يدفع باتجاه الوفاء لهذا اليوم باعتباره أمانة في الأعناق، لأن السعودية ليست جغرافيا بل روح أمة، وهنا عظمة السعوديين النبلاء الذين يستجيبون ويتفاعلون مع روح الأمة.

لقد سطر التاريخ الحديث دور المملكة في النهوض والتطور والمحافظة على مكانتها الدينية بأحرف من ذهب، فلا يمكن النظر للمملكة العربية السعودية من زاوية موقعها ودورها القيادي في المنطقة العربية دون أن يتم التوقف عند دورها الدولي الفاعل، وما تتمتع به من علاقات صداقة وثيقة قائمة على التعاون البنّاء مع المجتمع الدولي، وهو تعاون فرضته مكانة المملكة السياسية والاقتصادية والدينية.

لقد لعبت المملكة دوراً مفصلياً في مختلف القضايا الدولية، فقد كانت وما زالت شريكاً فاعلاً في المجتمع الدولي وعضواً مؤسساً للكثير من المنظمات والهيئات الدولية والعربية؛ ومن أبرزها الأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي.

ومن أبرز أطروحات المملكة، وهي عديدة، مبادرة السلام العربية، ومساهمتها في البرنامج الدولي.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 11 ساعة
منذ 8 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 41 دقيقة
منذ 8 ساعات
منذ 4 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ ساعة
صحيفة عاجل منذ 17 ساعة
صحيفة الوطن السعودية منذ 16 ساعة
صحيفة عاجل منذ 4 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 4 ساعات
موقع سعودي منذ 5 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 10 ساعات
صحيفة سبق منذ ساعتين