لو كنت مكان أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله، هذه الأيام، لكانت قضيتي الأولى، هي منع وتأمين الحزب من الاختراقات الأمنية والسيبرانية الإسرائيلية.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
لو كنت مكان أمين عام «حزب الله» حسن نصر الله، هذه الأيام، لكانت قضيتي الأولى، هي منع وتأمين الحزب من الاختراقات الأمنية والسيبرانية الإسرائيلية.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري
اشترك في النشرة الإخبارية حتى تصلك آخر الأخبار
سوف تصلك أهم الأخبار عبر بريدك الإلكتروني