إياك وهذا الفعل.. فهو أشد من ترك الصلاة #صدى_البلد

تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم- على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.

وحذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من فعل أشد من الدين، وأعظم عند الله من الزنا وترك الصلاة، ذنب لا يغفره الله لك حتى يغفر صاحبه لك، ما اخرجه ابو داود بسند صحيح ان النبي صلى الله عليه وسلم قال (لمَّا عُرِجَ بي مَرَرْتُ بِقومٍ لهُمْ أَظْفَارٌ من نُحاسٍ يَخْمُشُونَ وُجُوهَهُمْ وصُدُورَهُمْ فقُلْتُ : مَنْ هؤلاءِ يا جبريلُ ؟ قال : هؤلاءِ الذينَ يأكلونَ لُحُومَ الناسِ ويَقَعُونَ في أَعْرَاضِهِمْ)، اي المغتاب والنمام، وفى حديث أخر كنَّا مع النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم فارْتَفَعَتْ ريحُ جيفةٍ مُنتِنةٍ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم: أتَدْرون ما هذه الريحُ؟ هذه ريحُ الذين يَغتابون المُؤمِنينَ.

فالغيبة والنميمة من أعظم الذنوب، أعظم من الزنا وترك الصلاة، وكفارة ان تغتاب أحد اما ان تقول له سامحيني او تقول "اللهم اغفر لنا وله".

دعاء الغيبة والنميمة ((اللهم اجعل كتابي في عليين واحفظ لساني عن العالمين ))

كفارة الغيبة والنميمة من الأولى للمسلم أن يبتعد عمّا هو محرّم شرعًا وما نهى عنه الإسلام حتى لا يضطّر للبحث عن كفارة لما فعل، واجتناب ما نهى عنه الرسول - صلى الله عليه وسلّم- ومن بينها "الغيبة والنميمة" والتي تؤدي إلى التهلكة، ومن وقع في المحظور فيجب عليه ما يلي:

- التوبة النصوحة: وهي عدم العودة إلى الخطيئة مرة أخرى.

- الاستغفار: فإنّ الاستغفار وسيلة لطلب المغفرة والرحمة من.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من موقع صدى البلد

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من موقع صدى البلد

منذ 4 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 6 ساعات
منذ 8 ساعات
منذ 7 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 9 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 9 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 15 ساعة
قناة العربية - مصر منذ 3 ساعات
موقع صدى البلد منذ 6 ساعات
بوابة أخبار اليوم منذ 10 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 13 ساعة
صحيفة اليوم السابع منذ 10 ساعات