تدفق بعض أكبر صناديق التحوط العالمية يقفز بعدد الموظفين في دبي لأكثر من ألف شخص، ما عزز مكانة المدينة كمركز ناشئ لهذا القطاع -الصناديق تسعى للاستفادة من الحوافز والموقع الجغرافي والضرائب المنخفضة. #اقتصاد_الشرق

أدى تدفق بعض أكبر صناديق التحوط العالمية، مثل "ميلينيوم مانيجمنت" (Millennium Management) و"بالياسني أسيت مانيجمنت" (Balyasny Asset Management)، إلى زيادة عدد موظفيها في دبي لأكثر من ألف شخص، ما عزز مكانة المدينة كمركز ناشئ لهذا القطاع.

رغم أن هذا العدد لا يزال بسيطاً مقارنةً بأعداد الموظفين في أكبر المراكز المالية، إذ تعمل صناديق التحوط في أميركا الشمالية وأوروبا بما يقرب من 100 ألف موظف، إلا أن عدد الموظفين في دبي يشهد تزايداً مستمراً وفقاً لبيانات المنطقة الحرة المالية في المدينة.

الأمر لا يقتصر على صناديق التحوط فقط، إذ شهد مركز دبي المالي العالمي زيادة في عدد الموظفين بنسبة تصل إلى الثلثين منذ عام 2019 ليصل إلى نحو 44 ألف موظف. ويتوقع المركز المالي تسجيل عدد قياسي من الشركات التي ستؤسس هذا العام أيضاً، ويقوم المركز ببناء 3 أبراج مكتبية جديدة لتلبية الطلب المتوقع.

عوامل جذب

برزت الإمارات، ودبي جزءٌ منها، كوجهة جاذبة لصناديق التحوط خلال السنوات القليلة الماضية. قامت صناديق مثل "ميلينيوم" الذي أسسه ويديره إيزي إنغلاندير، و"بلو كرست كابيتال مانجمنت" (BlueCrest Capital Management) الذي شارك بتأسيسه ويديره مايكل بلات،.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من اقتصاد الشرق مع Bloomberg

منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 15 دقيقة
منذ ساعة
قناة CNBC عربية منذ 12 ساعة
صحيفة الاقتصادية منذ 18 ساعة
فوربس الشرق الأوسط منذ ساعة
صحيفة الاقتصادية منذ ساعتين
صحيفة الاقتصادية منذ 19 ساعة
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 13 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 11 ساعة
قناة CNBC عربية منذ 12 ساعة