جاء إعلان مؤسسة الرياض غير الربحية وتشكيل مجلس إدارتها متسقًا مع خطط المملكة لدعم مسيرة القطاع الثالث أو غير الربحي وتفعيل دوره في التنمية والحراك الاجتماعي العام وتمكين أدوات البحث والتطوير بالتركيز على عنصري الصحة والسعادة.
ولعل العنوان العريض للمشروعات الأخيرة التي أطلقتها المملكة هو استغلال الإمكانات والموارد البشرية في مجالات الاقتصاد والثقافة والعلوم وكل الفنون والرياضات وإيجاد بيئة محلية تدعم الابتكار بما يُحسّن جودة الحياة العامة وإشراك المجتمع المدني وربطه مع الجهات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق