في العاصمة الإماراتية أبوظبي، قطعت "ألف للتعليم"، وهي شركة تعليمية تعتمد على التكنولوجيا، خطوات كبيرة لمعالجة مشكلة التفاوت في تعليم الأطفال. منذ تأسيسها في عام 2016، تدعم الشركة قرابة 7000 مدرسة، و1.1 مليون طالب، و50 ألف معلّم في دول مجلس التعاون الخليجي، وآسيا، وشمال إفريقيا، وأمريكا الشمالية.أدّى هذا النمو إلى تحقيق إنجاز كبير أعلنوا عنه في وقت سابق من هذا العام، حيث قرعت الشركة الجرس في سوق الأسهم، وأعلنت عن الاكتتاب العام الأولي لها.قد يهمّك أيضًا.. سلّات مهملات في أبوظبي تستخدم الذكاء.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من سي ان ان بالعربية