بعد الإعلان عن تصفيته..من يخلف نصرالله؟

بانتظار أن يعترف «حزب الله» باغتيال أمينه العام حسن نصرالله في العملية الأعنف التي نفذتها إسرائيل على مقر القيادة المركزية للحزب، والتي كانت تهدف إلى تصفية نصرالله بشكل مباشر، فإن الجميع من لاعبين إقليميين ودوليين ولاعبين على أرض الحدث، سيكونون أمام واقع فرضه التفوق العسكري الإسرائيلي الذي قهر منظمة (حزب الله) وأمينها العام بشكل خاص والذي أتقن على مدى عقود من اللعب على فلسفات «توازن الرعب» و «قوة الردع»، وغيرها من المصطلحات التي تغذى عليها.

عام ٢٠٢٣ توقع الجنرال الإسرائيلي موشيه إلعاد أن يتم اختيار رئيس المجلس التنفيذي هاشم صفي الدين، أميناً عاماً جديداً في حال حدوث أي طارئ لحسن نصرالله.

هذا الاسم ما يزال حاضراً في أذهان الإسرائيليين، فقد رأى محلل شؤون الشرق الأوسط في صحيفة «يديعوت أحرونوت»، آفي يسسخاروف في الساعات الماضية أن الطريقة الوحيدة التي قد تغير الوضع الحالي هي ضرب (نصرالله). مضيفا: من المحتمل أن يؤدي التخلص منه إلى تمهيد الطريق لحل سريع نسبيًا. لكن حتى هنا يجب قول الحقيقة: لا يوجد حل سحري.

واعتبر أن خليفة نصر الله المنتظر، هو هاشم صفي الدين، وقد يتبين أنه أكثر تشددًا حتى من نصر الله. مثلما حدث في الحزب بعد أن اغتالت إسرائيل عباس الموسوي في عام 1992.

فلماذا هاشم صفي.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 5 ساعات
منذ ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
صحيفة عاجل منذ ساعتين
صحيفة سبق منذ 5 ساعات
صحيفة عاجل منذ 5 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 22 ساعة
صحيفة عاجل منذ 6 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 9 ساعات
صحيفة تواصل منذ 20 ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 15 ساعة