3.1 مليون نخلة وإنتاج سنوي يتجاوز 116 ألف طن.. فرص تسويق وتصدير عالمية ب #العلا

تشتهر محافظة العلا بزراعة النخيل منذ مئات السنين، إذ تنتشر فيها واحات النخيل على امتداد الوادي، الذي كان يعرف قديمًا بوادي القرى، ليس فقط على مستوى الزراعة فحسب بل تعدى إلى البيع والتصدير، حيث كانت تعبر قوافل الحجيج والتجارة، وتتم عملية مقايضة التمور بمقابل منتجات أو سلع أو بضائع أو خدمات أخرى، واستمرت تلك العملية وتطورت من خلال بيعها وتسويقها من خلال منصات متنوعة داخل وخارج المملكة، إلى أن أصبحت إحدى أهم الروافد الاقتصادية في وقتنا الحاضر.

وتضم واحة العُلا، 3,116 ملايين نخلة، ويحيط بها عدد من المواقع التاريخية وعيون المياه العذبة التي ما زالت بعضها تتفق إلى وقتنا الحاضر، وتبلغ مساحتها قرابة الـ 16,579 هكتارًا، ويبلغ إنتاجها السنوي 116,055 طنًا, لتقف شامخة وشاهدة على استقرار البشر وتعاقب الحضارات منذ آلاف السنين.

ومع مطلع كل صباح يستيقظ الأهالي للذهاب إلى مزارعهم ليتابعوا محاصيلهم، ما بين السقي والحصاد والفرز والتعبئة في عبوات مخصصة، والذهاب إلى فعاليات موسم التمور وبالتحديد قسم المزاد الذي خصصته الهيئة الملكية لمحافظة العُلا في كل عام بالتزامن مع فترة الحصاد لدعم المزارعين وتمكينهم من بيع محاصيلهم، والذي يقام خلال هذه الفترة وسط أجواء محفزة، الأمر الذي ساعد الكثير من المزارعين على تحقيق إنتاج عال،وبيع كميات.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة سبق

منذ 9 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 26 دقيقة
منذ 5 ساعات
صحيفة سبق منذ ساعة
صحيفة عكاظ منذ ساعتين
صحيفة عاجل منذ 6 ساعات
صحيفة الشرق الأوسط منذ 7 ساعات
قناة الإخبارية السعودية منذ 10 ساعات
صحيفة عكاظ منذ ساعة