قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الاثنين إن خفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية مؤخراً لا ينبغي تفسيره على أنه علامة على أن التحركات المستقبلية ستكون عدوانية، بل يشير في الواقع إلى أن التحركات التالية ستكون أصغر.
وأكد رئيس البنك المركزي خلال خطاب ألقاه في ناشفيل بولاية تينيسي أنه وزملاؤه سيسعون إلى تحقيق التوازن بين خفض التضخم ودعم سوق العمل والسماح للبيانات بتوجيه التحركات المستقبلية.
وقال في تصريحات معدة مسبقاً للجمعية الوطنية لاقتصاد الأعمال: "بالنظر إلى المستقبل، إذا تطور الاقتصاد على نطاق واسع كما هو متوقع، فإن السياسة ستتحرك بمرور الوقت نحو موقف أكثر حيادية. لكننا لسنا على أي مسار محدد مسبقاً". "المخاطر ذات جانبين، وسنستمر في اتخاذ قراراتنا.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - الأسواق