طوت الجمعية العامة للأمم المتحدة دورتها التاسعة والسبعين على هامش الأحداث الساخنة في العالم، وكأنها لم تنعقد، وتبارى الزعماء وكبار المسؤولين في إلقاء الخطابات والبيانات، التي وصفت جميعها ما يدور من أزمات وتحديات، وفق وجهة نظر كل دولة، وغاب الإجماع والتوافق على حل القضايا المصيرية والملفات المستعصية.
هذا المحتوى مقدم من موقع 24 الإخباري