جسَّدت المملكة إرثها الثقافي في ارتباطها بالقهوة؛ عبر سلسلة تاريخيَّة حافلة بالعادات والتقاليد، وقيم ومعاني الكرم والضيافة، بالتزامن مع اليوم العالمي للقهوة الذي يصادف الأول من شهر أكتوبر كل عام، وذلك انطلاقًا من خصوصية تعامل المجتمع السعودي معها ومع أجوائها المميزة، من حيث الزراعة والتحضير والتقديم؛ ممَّا يبرز التنوع في طرق إعداد وتقديم القهوة السعودية.
وتُشارك المملكة- التي تُعدُّ من أكثر دول العالم استهلاكًا للبن- المنظومة الدولية في الاحتفاء بهذا اليوم مبرزة مكانة القهوة كعنصر من عناصر الضيافة الأصيلة، عبر إقامة العديد من الفعاليات والمبادرات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المدينة