بعودة قابيل وهابيل.. هل نقول وداعاً أيها الإنسان؟

يبدو أن قضية (قابيل وهابيل) ستُكرر مرة أخرى لكن بشكل يتناسب مع العصر الحديث.. فقد يتخلص الإنسان من أخيه الإنسان بكراهيته له وحقده عليه وحسده منه، قد يتخلص من أخيه، وأمه وأبيه، وصاحبته وبنيه.

الإنسان الذي خُلق ونزل إلى الأرض ليعيش فيها ويعمرها لا بد أن يفنى.. والأرض لم تصمم للخلود فيها.. وجسم الإنسان تشكل من نفس مواد الأرض الطبيعية سهلة التشكيل من تراب وماء وصلصال، ولن يصمد طويلاً.. والشر ما زال يسيطر على عقل الإنسان (الشيطاني).. وسواءً استخدم الذكاء الطبيعي أو الاصطناعي فالهدف واحد والغاية واضحة.. ومنذ تصنيع الإنسان الآلي (الروبوت) والتحدي واضح لخلق إنسان آخر على وجه البسيطة ليحلّ مكان الإنسان البشري.

هذا الإنسان الآلي الجديد قد جُهز بمنظومة قوية من خوارزميات وإحداثيات (الذكاء الاصطناعي)، وقد يتغلب على كثير من نظرائه من البشر الذين تنقصهم صفات الذكاء، وربما تمت برمجته بعناية.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من صحيفة عكاظ

منذ 10 ساعات
منذ 11 ساعة
منذ 10 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ 10 ساعات
منذ ساعة
صحيفة الشرق الأوسط منذ 11 ساعة
صحيفة سبق منذ 18 ساعة
صحيفة سبق منذ 13 ساعة
صحيفة عكاظ منذ 14 ساعة
صحيفة عاجل منذ 3 ساعات
صحيفة عكاظ منذ 13 ساعة
صحيفة عاجل منذ 9 ساعات
صحيفة سبق منذ 5 ساعات