أحد موظفي شركة أميركية متخصصة في الطاقة المتجددة منهمك في تثبيت الألواح الشمسية على منزل في سيباستوبول، بولاية كاليفورنيا. وبدأ الباحثون في التعويل على التأثير الذي يمكن أن تحدثه تصرفات الأفراد على تقليل انبعاثات الكربون، وأفضل الطرق لجعل الناس يتبنون هذا الاتجاه.
وفي الوقت نفسه، هناك مخاوف من أن يؤدي الترويج للحلول الشخصية لمعالجة تغير المناخ العالمي إلى السماح للشركات والجهات المعنية بالإفلات من تحمل المسؤولية عن المزيد من الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري.
ويشير تقرير لصحيفة «نيويورك تايمز» إلى آلة حاسبة مخصصة لقياس البصمة الكربونية قد تم طرحها بوساطة إحدى شركات النفط العملاقة في عام 2004 كجزء من حملة إعلانية لمساعدة الأشخاص على قياس تأثيرهم على البيئة. مكافحة التغير المناخي ليست مسؤولية حكومية بل هي مسؤولية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية