يتنازع الأميركيون والكولومبيون على ملكية كنز تبلغ قيمته نحو 18 مليار دولار، مكون من حمولة ضخمة من الذهب والفضة والزمرد، عالقة في حطام السفينة الإسبانية الشراعية "سان خوسيه" التي غرقت قبل أكثر من 300 عام قبالة سواحل كولومبيا.
تشهد محكمة التحكيم الدائمة في لاهاي معركة قانونية بين شركة الإنقاذ الأميركية "Sea Search Armada"، التي تدعي أنها اكتشفت الكنز في ثمانينيات القرن الماضي، وبين الحكومة الكولومبية التي تطالب بأحقيتها في السفينة بحجة العثور على الحطام في مياهها الإقليمية، وفق شبكة "BBC" العالمية.
ولكن الصراع لا يقف عند هذا الحد؛ فقبيلة "كارا كارا" من بوليفيا تزعم.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية