أصبحت المملكة على مدى العقد الماضي أكبر سوق للطيران في الشرق الأوسط، مدفوعة باستثمارات بمليارات الدولارات في شركات الطيران والمطارات وصناعة الطيران.
ويعتبر النقل الجوي جزءًا أساسيًّا من تحقيق رؤية 2030، حيث تسعى المملكة إلى التواصل مع أكثر من 250 وجهة وتأمين موقعها بين أكبر خمسة مراكز عالمية لعبور الركاب الجويين، من المتوقع أن تشهد المملكة أسرع نمو في حركة الركاب في الشرق الأوسط من عام 2020 إلى عام 2040.
وأطلقت السعوديةُ الاستراتيجيةَ الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، التي تتضمن استثمارات تزيد على 130 مليار دولار في مشاريع النقل، بما في ذلك إنشاء شركة طيران جديدة وتوسعات في المطارات.
وتهدف هذه.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق