شهدت الأسابيع الماضية مطالبات جماهيرية كبيرة برحيل المدرب الألماني ماتياس يايسله، المدير الفني الحالي لفريق الأهلي السعودي، في ظل التراجع الكبير في الأداء والنتائج الذي يمر به الفريق مع المدرب منذ بداية الموسم الجديد.
وتحدثت تقارير صحفية عن إمكانية رحيل المدرب الألماني قبل مباراة الوصل الأخيرة في دوري أبطال آسيا للنخبة، والتي فاز بها "الراقي" في مفاجأة كبيرة، وعادت الأحاديث لتطفو على السطح بعد الخسارة من الهلال بهدفين لهدف في دوري روشن السعودي للمحترفين.
لكن رغم ذلك، فلا يزال لدى المدرب الألماني حل وحيد يستطيع من خلاله أن ينقذ مسيرته في الأهلي، هذا لو استمر على رأس القيادة الفنية للفريق لِما بعد التوقف الدولي الجاري، في ظل رَواج أنباء عن رحيل أحد مدربي دوري روشن بشكل شبه رسمي دون الكشف عن اسمه.
مشكلة أجنحة
لا يتوقف ماتياس يايسله عن الشكوى، ولا عن إيجاد الأعذار لنفسه ولفريقه من أجل تقديم نتائج ومستويات محبطة وسيئة في الكثير من الأوقات.
وأحد أبرز تلك الأعذار التي أطلقها مؤخرًا هو رحيل سانت ماكسيمين عن صفوف الأهلي وعدم تعويضه في سوق الانتقالات الصيفية الأخيرة.
ظن المدرب أنه سيفلت بذلك العذر من أي لوم، لكن في الواقع فقَدْ وضَع نفسه في حرج كبير، كونه اعترف بلسانه بمعرفته بإحدى أهم مشاكل الأهلي، وهي ضعف الأجنحة والقصور الموجود في قائمة الفريق في هذا المركز.
وكونه المدير الفني للفريق، على يايسله أن يجد بنفسه حلولًا من أجل إنهاء تلك المشكلة، لكنه لم يفعل حتى الآن وكل ما.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت
