بينها الإصابة بالبكتيريا الضارة.. ما يسببه إزالة شعر الأنف

أشارت الأبحاث الحديثة إلى وجود صلة محتملة بين "إزالة شعر" الأنف وزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر.

ومن المعروف أن تجويف الأنف مبطن بغشاء مخاطي يعمل كخط دفاع أول ضد مسببات الأمراض، ويمكن أن تؤدي عملية إزالة شعر الأنف إلى إتلاف هذه البطانة المخاطية، مما يسهل دخول البكتيريا الضارة ومسببات الأمراض الأخرى إلى مجرى الدم، وخاصة البكتيريا الكلاميديا الرئوية، والتي تم العثور عليها في أدمغة الأشخاص المصابين بمرض الزهايمر.

وحسب تايمز أوف إنديا، فحاجز الدم في الدماغ (BBB) هو حاجز نفاذي انتقائي يحمي الدماغ من المواد الضارة المحتملة في الدم، ومع ذلك، بمجرد تعرض الغشاء المخاطي للأنف للخطر، يصبح من الأسهل على مسببات الأمراض تجاوز BBB.

ولقد أظهرت الدراسات أن الكلاميديا الرئوية يمكن أن تنتقل من تجويف الأنف إلى الدماغ، حيث قد تؤدي إلى استجابة إلتهابية.

الالتهابات ومرض الزهايمر

يعد الالتهاب المزمن عاملاً موثقًا جيدًا في تطور مرض الزهايمر، إذ عندما تدخل بكتيريا مثل الكلاميديا الرئوية إلى الدماغ، يمكنها تنشيط جهاز المناعة، مما يؤدي إلى استجابة التهابية، كما تتضمن هذه الاستجابة إطلاق السيتوكينات وغيرها من الوسائط الالتهابية، والتي يمكن أن تلحق الضرر بخلايا.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من بوابة أخبار اليوم

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من بوابة أخبار اليوم

منذ 4 ساعات
منذ 7 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 3 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
موقع صدى البلد منذ 6 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 21 ساعة
صحيفة المصري اليوم منذ 5 ساعات
صحيفة اليوم السابع منذ 5 ساعات
بوابة الأهرام منذ 10 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 15 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 6 ساعات
قناة العربية - مصر منذ 13 ساعة