يلعب المنتخب الأردني مباراة صعبة أمام نظيره الكوري الجنوبي في الجولة الثالثة للمجموعة الثانية في المرحلة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026، مساء اليوم الخميس.

تأتي المواجهة لتكون الأولى بين الفريقين بعد مباراة نصف نهائي كأس الأمم الآسيوية الأخيرة التي فاز بها "النشامى".

ستكون تلك المواجهة مختلفة جملة وتفصيلًا، لكن ما الأسباب؟ وما هي العوامل التي ستؤثر في نتيجتها؟ ذلك ما نتحدث عنه في التقرير الآتي.

مدرب كوري جديد

يلعب المنتخب الكوري الجنوبي تلك المباراة بقيادة فنية جديدة في وجود هونغ ميونغ-بو، الرجل الذي يقود الفريق للولاية الثانية.

جاء هونغ ليكون خليفة ليورغن كلينسمان بعدما رحل الأخير بسبب الخروج من نصف نهائي كأس الأمم الآسيوية الأخيرة على يد الأردن نفسها.

سيكون لدى هونغ ميونغ بو، الذي جاء في الصيف الماضي بعد حوالي 5 أشهر من رحيل كلينسمان تأثيرًا كبيرًا على مجريات المباراة، كونه يعلم قوة المنتخب الأردني جيدًا، وكونه درسه جيدًا.

تفوق كوري سابق

قبل نصف نهائي كأس الأمم الآسيوية الأخيرة كان المنتخب الكوري الجنوبي هو صاحب اليد العليا في مواجهة الأردن، لكن كل شيء تغير قبل حوالي 8 أشهر، عندما مر موسى التعمري ورفاقه نحو المباراة النهائية من كتيبة سون هيونغ مين.

سيلعب المنتخب الأردني تلك المباراة بعقلية مختلفة.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت