تسببت ظروف الطقس القاسية في تقليص إنتاج القمح في كبرى الدول المصدرة، مما يخفض المخزونات التي كان من المتوقع بالفعل أن تصل إلى أدنى مستوياتها في تسع سنوات ويقود لارتفاع الأسعار.
وأصبح إنتاج الغذاء معرضا للخطر بسبب الجفاف الذي أصاب الموردين من روسيا إلى الأرجنتين.
وبينما خسرت الأرجنتين وأستراليا المُصدران الكبيران في نصف الكرة الجنوبي، ملايين الأطنان من إنتاج القمح بسبب الجفاف والصقيع، فإن نقص الرطوبة يؤثر على زراعات محاصيل 2025 في روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة.
وبحسب بيانات أميركية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - الأسواق