للرياض قصة فريدة وازدادت تألقا منذ انطلاق الرؤية، لكونها عاصمة السعودية ومركز القرار فيها، حيث تطورت الأعمال فيها ووفدت الأموال إليها وكذلك الأفراد إن كانوا من طالبي الوظائف أو صانعي الأعمال حتى أصبحت الرياض تماثل عواصم العالم الكبرى في الحيوية والأعمال والطلب على الخدمات التجارية، السكنية، اللوجستية والبنية التحتية.
ارتفع معدل ساعات العمل، وازداد المنخرطين فيها بالمهام، وانتقل إليها مزيج واسع من القادمين إلى الرياض حيث المال والأعمال لتكون العصب الرئيس للمنطقة والعنوان الأساسي للمكاتب الإقليمية لكبريات الشركات العالمية في المنطقة، إن توسيع الحضور والتمثيل لهذه الشركات في العاصمة على وجه الخصوص والسعودية على وجه العموم يعزز من الطلب على جميع الخدمات ما انعكس تباعا على صنع كمية طلب ملفته في العقارات بشقيها التجاري والسكني، كذلك الأسواق والمتاجر، المطاعم، النقل، سبل الترفيه، و أسلوب حياة مختلف ذا جودة مرتفعة.
ولا شك أن هذا كله عزز الاستناد على الخدمات المقدمة للأفراد من التطبيقات الحديثة إن كان للتنقل أو للتوصيل ولا يمكن تجاوز كمية الطلبات التي تحصلها يوميا التطبيقات من مستخدميها. نجحت العاصمة في السنوات الماضية وحتى اليوم في استيعاب هذا الكم الهائل من الطلب على الخدمات والسلع سواء الأساسي منها والأقل من ذلك وهذا كله يأتي وفقا لمخططات إستراتيجية تصنع هذا الحراك التنموي الضخم. على المستوى العقاري فعلى مد النظر يمكن للمتنقلين في الرياض النظر لحجم المشاريع وسير.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاقتصادية