رغم التقدم الذي تحققه المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على المرشح الجمهوري دونالد ترمب في استطلاعات الرأي، إلا أن الرئيس السابق تمكن من تقليص الفارق بينهما، بحسب صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية.
وأظهر استطلاع جديد أجرته «إيه بي سي نيوز/إبسوس» في الفترة من 4 إلى 8 أكتوبر حصول هاريس على 50% من أصوات الناخبين المحتملين، مقابل 48% لترمب، إلا أن هذه النسبة بمثابة تراجع عن نتائج نفس الاستطلاع الشهر الماضي، حين حصلت نائبة الرئيس على تأييد 51% مقابل 46% لمنافسها.
فيما كشف استطلاع شبكة «إن بي سي نيوز» خلال الفترة نفسها تعادل ترمب وهاريس، وحصل كل منهما على تأييد 48% من الناخبين المسجلين، في حين كانت المرشحة الديمقراطية متقدمة في استطلاع الشهر الماضي بفارق 5 نقاط.
وأفاد استطلاع أجرته «سي بي إس نيوز/ يوغوف» في الفترة من 8 - 11 أكتوبر، بأن هاريس تحظى بدعم 51% من الناخبين المحتملين مقابل 48% لترمب، ما اعتبر أيضا تراجعا عن نتائجها في نفس الاستطلاع الشهر الماضي حين كانت متقدمة بفارق 4 نقاط.
وبحسب مراقبين، فإن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة عكاظ