يلتقي ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع بدء زيارته إلى مصر.

وتستهدف الزياة بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك.، بينها الأزمتين في لبنان وقطاع غزة.

تأتي الزيارة وسط تكهنات بضخ استثمارات سعودية في مصر التي تلقت تدفقات كبيرة من التمويل الخارجي هذا العام، وبعد شهر على إعلان الحكومة المصرية انّ الأمير محمد بن سلمان وجّه صندوق الاستثمارات العامة بضخ 5 مليارات دولار في مصر كمرحلة أولى.

وكانت آخر زيارة رسمية لولي العهد إلى مصر في عام 2022.

وارتفعت سندات مصر السيادية المقومة بالدولار بعد ظهر اليوم، وحققت السندات طويلة الأجل أكبر مكاسب. وزادت السندات استحقاق 2059 بواقع 1.73 سنت لتسجل 77.80 سنت للدولار بعد الظهر.

وقدمت السعودية في فترات سابقة دعما ماليا لمصر في عهد السيسي لكنها أشارت لاحقا إلى أنها ستتجه نحو الاستثمار بدلا من تقديم المساعدات مباشرة للحلفاء.

وتسعى مصر إلى جذب استثمارات كبيرة في مسعى للتغلب على أزمة اقتصادية طويلة الأمد دفعت التضخم إلى مستويات قياسية، فضلا عن أعباء الديون المرتفعة والانخفاض الحاد في قيمة الجنيه المصري على مدى العامين الماضيين.

ونقلت رويترز عن مصادر ديبلوماسية قولها إن الأمير.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط