بعد 3 سنوات من توصلهما إلى تسوية طلاق سرية في عام 2021 أنهت زواج دام 27 عامًا، لا يزال مؤسس مايكروسوفت، بيل غيتس، ينقل أسهمًا إلى زوجته السابقة ميليندا فرينش غيتس.
وفي يوم الثلاثاء الماضي، أفادت فرينش غيتس بتلقيها أسهماً إضافية بقيمة 1.2 مليار دولار من شركات عامة، مما رفع ثروتها إلى نحو 30.2 مليار دولار اعتبارًا من الساعة 2:15 بعد ظهر الثلاثاء بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، وبهذا، أصبحت الآن في المرتبة الـ12 بين أغنى النساء في العالم.
حصص في شركات متنوعة وأعلن بيل غيتس، الذي تُقدر ثروته حاليًا بنحو 105.9 مليار دولار، عن إهداء فرينش غيتس 7.1% من حصته في شركة "أوتو نايشن" لتجارة السيارات، والتي تبلغ قيمتها حاليًا 470 مليون دولار، ما يُبقي له حصة 18% تُقدر بـ1.2 مليار دولار.
كما تلقت فرينش غيتس 1% من أسهم شركة السكك الحديدية الكندية، والتي تقدر حاليًا بـ690 مليون دولار، بالإضافة إلى 1.6% كانت تمتلكها بالفعل نتيجة التسوية بعد الطلاق.
وتشير تقديرات فوربس إلى أن بيل غيتس يمتلك الآن 0.4% من أسهم الشركة بقيمة 300 مليون دولار. ويُذكر أن غيتس لم يعد مطالبًا بالإفصاح عن.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط