توخيل.. "الطلاق" دمر مسيرته ونسى أحزانه ب"برازيلية"

309 يوماً هو الفارق الزمني بين فوز توماس توخيل بلقب دوري أبطال أوروبا مع تشيلسي، وانفصاله عن زوجته سيسي، وخلالهما تغيرت الكثير من الأمور التي كانت سبباً في أن يقيله النادي اللندني بعدما تغيرت صورته أمام اللاعبين وأصبح سلوكه غير منتظم، لكنه الآن سيخوض مرحلة جديدة بعد تعينه مدرباً لمنتخب إنجلترا.

وبين إقالته من تشيلسي، وتعيينه مدرباً لإنجلترا، كان توخيل "محطماً" حسب وصفه بعد قرار النادي الإنجليزي، بينما سيعيده القرار الثاني إلى بلد "شعر فيها بارتباط شخصي باللعبة".

وتعتبر الحياة الشخصية لتوخيل مليئة بالأمور المثيرة، فالمدرب الألماني رحل في الموسم التالي لتتويجه بدوري الأبطال لتراجع النتائج بحسب ما أعلن النادي وقتها، لكن ما ظهر بعد ذلك كان مغايراً تمامًا، إذ نشرتها صحيفة "إندبندنت" البريطانية بعد فترة من رحيله عن تشيلسي، أن النادي الإنجليزي قرر إقالته بعدما فقد اللاعبون الثقة فيه بسبب خصائصه الصعبة وسلوكه غير المنتظم، كما كانت حياته الخاصة عاملًا مساهمًا أيضاً حيث غيرت تصور اللاعبين عنه.

بدأت القصة في أبريل 2022، حين أعلن توخيل و"سيسي" أنهما سينفصلان بعد 13 عامًا من الزواج، إذ قال أصدقاء الزوجين إنهما "استنفدا كل السبل، ولا يوجد أمل في المصالحة"، ليتقدما بطلب الطلاق وينفصلا رسميًا في مايو من العام ذاته، بعد أن قبل قاض في.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من قناة العربية - رياضة

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من قناة العربية - رياضة

منذ 4 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ ساعتين
منذ 3 ساعات
منذ 5 ساعات
منذ 5 ساعات
يلاكورة منذ 5 ساعات
سي ان ان بالعربية - رياضة منذ 34 دقيقة
ملاعب منذ 5 ساعات
يلاكورة منذ 3 ساعات
يلاكورة منذ 19 ساعة
سي ان ان بالعربية - رياضة منذ 3 ساعات
سكاي نيوز عربية - رياضة منذ 18 ساعة
يلاكورة منذ 4 ساعات