ولم يقدم تقرير تسنيم أي معلومات عن سبب الواقعة التي أدت إلى ظهور بقعتين في المنطقة المتضررة، أو ما إذا كان سيؤدي إلى أي تعطيل لصادرات
يترقب التجار رد تل أبيب على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي حدث بداية هذا الشهر، بما في ذلك احتمال استهداف البنية التحتية للطاقة في إيران. تجدر الإشارة إلى أن وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية لم تنشر سبب التسرب.
ولم يحدث رد إسرائيلي بعد مرور أكثر من أسبوع على الهجوم الإيراني، ولكن يبدو أن إسرائيل تتجنب استهداف صناعة النفط في الدولة الواقعة على الخليج العربي،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اقتصاد الشرق مع Bloomberg