تنطلق الدورة التاسعة والعشرون لمؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ بالعاصمة الأذربيجانية باكو، في الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.. هذه أبرز تفاصيل الحدث المرتقب. فوربس للمزيد

تنطلق الدورة التاسعة والعشرون لمؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (COP29)في باكو، أذربيجان، في الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل. هذه أبرز تفاصيل الحدث المرتقب.

عن المؤتمر: مؤتمر الأطراف التاسع والعشرون (COP29) هو حدث يُعقد بمشاركة قادة العالم والمفاوضين وناشطي المناخ، وممثلي المجتمع المدني والشباب والرؤساء التنفيذيين، لمعالجة التحديات الناجمة عن تغير المناخ. ويهدف المؤتمر إلى تقييم التقدم المحقق في مواجهة هذه التحديات، ومناقشة الخطط والتمويل اللازم لدعم الدول في الانتقال نحو الطاقة النظيفة. ويشمل ذلك مجموعة من الإجراءات منها: تقليل انبعاثات غازات الدفيئة، وتمويل جهود التخفيف من آثار تغير المناخ في البلدان النامية.

وقد وافقت الدول التي وقعت على معاهدة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في عام 1994، على حضور الحدث سنويًا. وتتناوب الرئاسة وموقع الحدث بين 5 مناطق معترف بها من قبل الأمم المتحدة. في حين عُقد المؤتمر الأول للأمم المتحدة بشأن المناخ في برلين، ألمانيا، عام 1995. وتم تأجيل الاجتماع السادس والعشرين في عام 2020 بسبب جائحة كورونا.

ماذا نرتقب؟ سينطلق مؤتمر المناخ رسميًا في الحادي عشر من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، تليه قمة لمدة يومين حول العمل المناخي يقودها زعماء العالم من 12 إلى 13 نوفمبر/ تشرين الثاني. في الأيام التالية، ستستعرض القمة مواضيع متعددة تشمل: التمويل وإزالة الكربون والتكيف مع آثار تغير المناخ. ويتمثل المقصد الرئيسي في تحقيق الأهداف المحددة في اتفاق باريس لعام 2015، والالتزام بالحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية كحد أقصى.

وسيُعقد مؤتمر هذا العام في استاد باكو، حيث سيتم تشييد مبانٍ إضافية حوله لاستيعاب جميع الجلسات العامة في مكان واحد. وقد صرح مختار باباييف، رئيس مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين المعين، ووزير البيئة والموارد الطبيعية في أذربيجان، قائلًا: "يجب الوفاء بالوعود السابقة وليس إعادة تفسيرها، بل تحقيقها دون إعادة التفاوض عليها."

ومن المتوقع أن يسفر مؤتمر الأمم المتحدة بشأن المناخ عن اتفاقيات ومعاهدات جديدة، كما سيستعرض مساهمات جميع الأطراف. وعادة ما تقدم الدول الأعضاء في اتفاق باريس مساهمات محددة وطنيًا، أو خططًا للحد من الانبعاثات والتكيف مع آثار تغير.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من فوربس الشرق الأوسط

منذ ساعتين
منذ 5 ساعات
منذ 29 دقيقة
منذ 8 ساعات
منذ ساعتين
منذ 4 ساعات
صحيفة الاقتصادية منذ ساعة
مجلة رواد الأعمال منذ 6 ساعات
قناة CNBC عربية منذ ساعة
قناة CNBC عربية منذ ساعتين
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 8 ساعات
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 6 ساعات
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 21 ساعة
اقتصاد الشرق مع Bloomberg منذ 4 ساعات