يتباكون على السنوار كذباً

وكأن في الدنيا خلوداً وليس " كل نفس ذائقة الموت"، و "أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيّدة" و " وظنوا أن مانعتهم حصونهم من الله". صدق الله العظيم

هذا كلام موجه للكتاب المتكسبين والمهرجين والذين يمسكون القلم المسموم والمغموس بحبر الجهل، ليظلوا إمعة حتى إذا ما قيل لهم " اكتبوا .. اخرسوا "قالوا سمعنا وأطعنا!!.

باستشهاد البطل يحيى السنوار، خرج ببغوات، وبغبائهم يقولون"كيف يخرج إلى الشارع وحيداً"؟! وقد أنساهم غباؤهم ودجلهم وجدلهم أن الاستشهاديين ليس لأعمارهم وقت ولا مكان، فليست هناك نفس مخلدة، وعندما يأتي الموت، فلا فنادق ولا خنادق، ولا حراسة تحول دون أمر الله.

اما الذين يخافون من الموت، فهم أموات وليسوا أحياء، وإن عاشوا دنياهم بأجسادهم .

المنافقون والمتشدقون وقليلو العقل، ومعهم المتباكون كذباً على الشهيد السنوار، هم الذين

قالوا" إن إسماعيل هنية يعيش مع عائلته وأبنائه في فنادق 7 نجوم في قطر، بينما يموت اهل غزة قتلاً وتدميراً وجوعاً وعطشاً في العراء".

ولم يتورع هؤلاء، وأمثالهم، من القول" إن المقاومة في أنفاق محصنة، في حين يُقتل أطفال وشباب ونساء ورجال غزة بنيران اسرائيل، وهل علموا بأعداد الشهداء من رجال.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من خبرني

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من خبرني

منذ 57 دقيقة
منذ ساعتين
منذ 9 ساعات
منذ 32 دقيقة
منذ 7 ساعات
منذ 10 ساعات
خبرني منذ ساعة
خبرني منذ 10 ساعات
خبرني منذ 4 ساعات
خبرني منذ 23 ساعة
قناة رؤيا منذ 6 ساعات
خبرني منذ 16 ساعة
خبرني منذ 11 ساعة
خبرني منذ 23 ساعة