هناك أجزاء معينة من الجسم لا نهتم بها حتى تبدأ في التسبب في عدم الراحة، ومن بين هذه المناطق الكعب.
وعلى الرغم من استخدام الكعب للأنشطة اليومية مثل المشي والوقوف والجري، فإننا نميل إلى إهماله حتى نعاني من ألم الكعب.
وتختلف أسباب ألم الكعب، بدايةً من الإفراط في الاستخدام أو ارتداء أحذية غير مناسبة أو نتيجة أسباب أخرى.
الأسباب الشائعة لألم الكعب ألم الكعب، والمعروف أيضًا باسم التهاب اللفافة الأخمصية، هي حالة شائعة تؤثر على ما يصل إلى 10% من عامة السكان البالغين في مرحلة ما من حياتهم.
وبحسب onlymyhealth، يمكن أن يحدث ألم الكعب نتيجة لأسباب مختلفة، تتراوح من عوامل نمط الحياة إلى الحالات الطبية الأساسية. تشمل بعض الأسباب الشائعة ما يلي:
1. الإجهاد والإفراط في الاستخدام يمكن أن يحدث ألم الكعب بسبب الحركات المتكررة الناتجة عن أنشطة مثل الجري أو القفز أو الوقوف لفترات طويلة. ويمكن أن يسبب هذا إجهادًا للكعب، مما يؤدي إلى عدم الراحة.
2. الإصابات يمكن أن تسبب بعض الإصابات مثل الالتواءات أو الكسور أو الصدمات الناتجة عن الهبوط بقوة على كعبك ألمًا مستمرًا في الكعب وتؤدي إلى أعراض أخرى مثل التورم والكدمات وقلة الحركة.
3. الأحذية ارتداء الأحذية غير المناسبة قد يؤدي إلى آلام الكعب.
4. الحالات الطبية يمكن أن تسبب العديد من الحالات الطبية آلام الكعب، بما في ذلك:
- التهاب كيسي
- التهاب اللفافة الأخمصية
- التهاب وتر أكيلس
- متلازمة النفق الرسغي
- نقص.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المصري اليوم
