يمر ستيفن جيرارد، أسطورة ليفربول والمدير الفني الحالي لنادي الاتفاق، بفترة هي الأصعب في مشواره التدريبي مع الفريق السعودي.

وتعرض الاتفاق للهزيمة الثالثة له في الموسم الجديد عندما لعب أمام العروبة الذي دخل المباراة برصيد 7 نقاط في المركز الـ12 بترتيب الدوري السعودي للمحترفين.

تلك الهزيمة وضعت المدرب الإنجليزي في المركب ذاته المغادر الذي يحمل المدرب روبرتو مانشيني، المدير الفني للمنتخب السعودي، بشكل أو بآخر.

نستعرض في التقرير الآتي كيف تتشابه الظروف بين الثنائي بشكل كبير، وكيف يجب أن يرحلا بشكل سريع عن قيادة الفريقين لإيجاد حلول أخرى تنقذهما.

نتائج لا تتناسب مع حجم الفريقين

يمر المنتخب السعودي حاله كحال الاتفاق بفترة صعبة للغاية، حيث خسر "الأخضر" 5 نقاط في التوقف الدولي الماضي من أصل 6 عندما هُزم من اليابان وتعادل مع البحرين في تصفيات قارة آسيا المؤهلة إلى كأس العالم في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك في 2026.

يحدث ذلك مع المنتخب السعودي رغم الأسماء اللامعة التي تمثل "الأخضر"، ورغم القوة الكبيرة التي كان عليها نفس ذلك الفريق مع مدرب آخر مثل هيرفي رينارد.

يتكرر الأمر ذاته مع الاتفاق الذي يضم مجموعة من أفضل اللاعبين في مراكزهم خارج فرق القمة، مثل موسى ديمبيلي في مركز رأس الحربة والهولندي جورجينيو فينالدوم في وسط الملعب ومعه سيكو فوفانا وعبد الإله المالكي وغيرهم.

فقدان السيطرة على.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت