وعلى الرغم من أن الفرز الأولي أظهر أن المواطنين المولدوفيين قد رفضوا إلى حد كبير الاقتراح، إلا أن أصوات الجاليات في الخارج غيرت نتيجة الاستفتاء. وقد تجاوزت نسبة المشاركة في التصويت يوم الأحد 50%، وهي نسبة كافية لإعطائه الشرعية.
من جانبها، اتهمت رئيسة مولدوفا، مايا ساندو، التي تقترب من الفوز في الجولة الأولى من السباق الرئاسي يوم الاثنين، بوجود "جماعات إجرامية" تقوض استفتاء الناخبين حول الانتساب إلى الاتحاد الأوروبي، وهو ما كان من المحتمل أن يؤدي إلى رفض المقترح بفارق ضئيل.
في هذا السياق، ذكرت السلطات المولدوفية أن أكثر من 100 شاب مولدوفي تلقوا تدريبًا في موسكو على يد مجموعات عسكرية خاصة حول كيفية إثارة اضطرابات مدنية خلال التصويت.
وأفادت الشرطة.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من قناة يورونيوز