في كل دورة انتخابية رئاسية بالولايات المتحدة، يسعى المرشحون إلى جذب انتباه الناخبين والإعلام بطرق غير تقليدية، وغالبا ما تكون غريبة. يتجلى ذلك في تصرفات مثيرة للجدل أو مواقف طريفة تخرج عن المألوف، سواء كان الهدف منها تعزيز صورتهم الشعبية أو إظهار تواصلهم مع الجمهور، أو للتخريب على المنافس الآخر لهم. وهذه التصرفات تسهم في إبراز شخصيات المرشحين، وتجعل حملاتهم الانتخابية أكثر جاذبية، لكنها قد تثير أيضًا تساؤلات حول جديتهم في التعامل مع القضايا الوطنية.
وأخيرا، تولى المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترمب إدارة محطة البطاطس المقلية في أحد مطاعم ماكدونالدز في بنسلفانيا قبل أن يعقد مؤتمرا صحفيا مرتجلا، حيث أجاب عن الأسئلة من خلال نافذة الخدمة الذاتية.
رواية هاريس
يأتي ذلك في الوقت الذي يحاول فيه ترمب الرد على روايات المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس خلال حملتها الانتخابية.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الوطن السعودية