توفيق مليكة.. «الصحفي العجوز» الذي دخل بلاط صاحبة الجلالة من «حارة السقايين»

يوصف بأنه أحد رواد أدب الرحلات في الصحافة المصرية، كما كان من بين أوائل الصحفيين الأقباط الذين دخلوا بلاط صاحبة الجلالة، عُرف في الوسط الصحفي باسم «الصحفي العجوز» كما كان يوقع عموده الصحفي الشهير «على الماشي» في جريدة الأهرام.. إنه الأستاذ توفيق مليكة الذي تحل اليوم ذكرى وفاته.

النشأة والانطلاق لبلاط صاحبة الجلالة وُلد الأستاذ توفيق حبيب مليكة عام 1880م، لعائلة أرثوذكسية قبطية، تلقى علومه في مدرسة المرسلين الأمريكان والأقباط الكبرى بحارة السقايين، اشتغل بالصحافة والتحرير في المجلات والصحف، فحرّر عدة جرائد أسبوعية، عمل مع يوسف الخازن في جريدة «الأخبار» من سنة 1907 حتى 1919م.

في رحاب الأهرام انتقل للعمل بجريدة الأهرام عام 1920م، فعمل فيها مخبرًا صحفيًا في البداية،، ثم بدأ في كتابة سلسلة مقالات فيها تحت عنوان «على الهامش» كان يوقعها باسم «الصحفي العجوز».

تضخم أرشيفه الصحفي نتيجة إخلاصه للقلم الذي لازمه فى رحلة حياة امتدت لأربعين عامًا، اهتم خلالها بقضايا الوطن في وجه الاستعمار الإنجليزي.

تميز أسلوبه بالبساطة، وجمع بين السخرية والحكمة، وكان يبتعد قدر المستطاع عن الجمود والتعقيد.

الصحفي الرحالة عُرف توفيق مليكة على أنه أحد الصحفيين الرحالة، حيث طاف بالعديد من بلدان أوروبا.....

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه


هذا المحتوى مقدم من بوابة الأهرام

إقرأ على الموقع الرسمي


المزيد من بوابة الأهرام

منذ 3 ساعات
منذ ساعة
منذ 5 ساعات
منذ 4 ساعات
منذ 44 دقيقة
منذ ساعة
بوابة أخبار اليوم منذ 9 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 16 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 14 ساعة
صحيفة الوطن المصرية منذ 9 ساعات
بوابة أخبار اليوم منذ 7 ساعات
صحيفة المصري اليوم منذ 3 ساعات
صحيفة الوطن المصرية منذ 7 ساعات
موقع صدى البلد منذ 7 ساعات