تشير معطيات تقرير نشره الصندوق الدولي أنه وفقاً لمقياس تعادل القوة الشرائية، من المتوقع أن تضيف مصر 1.7% إلى النمو العالمي خلال الفترة المقبلة، وهي نفس مساهمة ألمانيا واليابان، فيما ستسهم اقتصادات بريكس في النمو العالمي أكثر من مجموعة السبع بحسب بلومبرغ. وعلى هذا الأساس، من المتوقع أن تضيف مصر 1.7 نقطة مئوية إلى النمو العالمي خلال الفترة، وهو نفس ما ستساهم به ألمانيا واليابان. ومن المتوقع أن يعتمد الاقتصاد العالمي بشكل أكبر على مجموعة البريكس من الاقتصادات الناشئة لدفع التوسع، بدلاً من نظيراتها الغربية الأكثر ثراءً، وفقًا لأحدث توقعات صندوق النقد الدولي.
تأتي تقديرات صندوق النقد الدولي هذه التي نُشرت هذا الأسبوع بالاعتماد على معيار تعادل القوة الشرائية (purchasing power parity)، والتي تستند إلى.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من أريبيان بزنس