استطاع الجناح البرازيلي رافينيا لاعب برشلونة، أن يصل إلى أفضل مستوياته من بداية الموسم، بعد موسمين باهتين لم يكن فيهما في أفضل أحواله، بل وكانت هناك نية لدى إدارة «البارسا» للاستغناء عنه بالبيع.
واختلف الحال تماماً وأصبح رافينيا القادم لبرشلونة من ليدز يونايتد الإنجليزي قبل أكثر من عامين، «كابتن» الفريق في غياب الحارس الألماني أندريه تير شتيجن لإصابته بالرباط الصليبي، ولغياب الهولندي فرينكي دي يونج متوسط الميدان الذي ابتعد طويلاً بسبب الإصابة، وأصبح رافينيا نموذجاً يحتذى به لزملائه الشباب في الفريق.
رافينيا الذي سجل هذا الموسم مع برشلونة 9 أهداف حتى الآن، ولا ينقصه إلا هدف واحد، ليكون سجل مجموع ما سجله خلال الموسمين الماضيين، لم يحتج إلا لـ 60 ثانية، ليسجل في مرمى بايرن ميونيخ، خلال.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية