في خطوة نادرة، تصدت وزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) بقوة يوم الخميس ضد معلومات انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي والتي تدعي كذبا أن قوات الجيش الأمريكي حصلت على تصريح باستخدام القوة ضد المواطنين الأمريكيين خلال الانتخابات.وتدعي المعلومات - التي نشرها على الإنترنت مستشار الأمن القومي السابق في إدارة ترامب، مايكل فلين، والمرشح الرئاسي السابق روبرت كينيدي الابن، من بين آخرين - أن تعديل سياسة وزارة الدفاع الذي تم إصداره في أواخر سبتمبر كان معدا للتدخل في الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر.**media[2429373]**الانتخابات الرئاسية الأمريكيةويعد استخدام القوة من قبل القوات الاتحادية على الأراضي الأمريكية ضد المدنيين الأمريكيين أمرا غير قانوني - باستثناء حالات الدفاع عن النفس- وفقا لما يحدده القانون.وغرد كينيدي، الذي أنهى حملته الرئاسية ودعم الرئيس السابق الجمهوري دونالد.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من اليوم - السعودية