في إطار فعاليات مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين، التي أطلقتها وزارة الإعلام بالشراكة مع الهيئة العامة للترفيه "انسجام عالمي"، أظهرت تجربة كل من رينا، المقيمة الفلبينية التي عاشت في الرياض لأكثر من 30 عامًا، وصديقتها جينيل، التي وصلت حديثًا إلى السعودية، كيف يمكن للصداقة أن تتجاوز الحدود الثقافية؛ لتصبح رمزًا للتعايش والانفتاح في المجتمع السعودي.
وتفصيلاً، تروي "رينا"، التي نشأت في السعودية منذ التسعينيات، تجربتها فتقول: "لقد شاهدت عن كثب كيف تطور المجتمع السعودي، وأصبح أكثر انفتاحًا وتنوعًا مع مرور السنين.. ففي بداية وجودي هنا كانت الفرص محدودة للاندماج الثقافي، أما الآن فأنا أعيش في أجواء مختلفة، أستمتع فيها بصحبة صديقاتي السعوديات، خاصة نورة، التي تأخذنا في جولات لاستكشاف مطاعم ومقاهي الرياض".
وتصف "جينيل"، التي قَدِمت مؤخرًا إلى الرياض، دهشتها من الاختلاف بين ما كانت تتوقعه وما وجدته عند وصولها؛ إذ كانت.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة سبق