نفت الممثلة سلمى حايك عقدها أي اتفاق ما قبل الزواج لتقسيم الأصول بينها وبين زوجها الملياردير فرانسوا هنري بينولت، لكنها قالت في الوقت ذاته لصحيفة وول ستريت جورنال إنها تسعى لكسب ثروتها الخاصة بنفسها، وتشعر بضغوط لجني قدر معين من الأموال بالمستقبل.
تزوجت حايك ذات الـ 58 عامًا من زوجها بينولت صاحب الـ 62 عامًا في 2009 بعد ثلاث سنوات من التعارف، وسرعان ما دخلت إلى مجتمع الثراء الفاحش، إذ يرأس بينولت مجموعة كيرينغ الفاخرة وتبلغ ثروته أكثر من 20 مليار دولار.
وقالت حايك لوول ستريت جورنال إن لديهما ابنة واحدة، تدعى فالنتينا تبلغ من العمر 17 عامًا، ويحتفظان بشؤونهما المالية منفصلة.
تنحدر حايك وبينولت من عائلة ثرية في الأصل، إذ كان والدها مديرًا تنفيذيًا في مجال النفط، فيما ورث بينولت مجموعة التجزئة من والده. وأشارت حايك إلى أن كونها من الأثرياء فقد عزز ذلك نجوميتها على نحو لم تكن تتوقعه.
وأضافت حايك في تصريحاتها لوول ستريت جورنال أن امتلاك الكثير من المال لم يجعلها مضطرة إلى التفكير في جني المزيد منها.
عائلتان ثريتان يُذكر أن بينولت ورث عن والده في عام 2005 مجموعة تجزئة تسمى بينو-برينتيمبس-ريدوت، ومنذ ذلك الحين حوّلها إلى مجموعة كيرينغ، وهي مجموعة فاخرة تمتلك علامات تجارية مثل غوتشي، وإيف سان لوران، وبوتيغا فينيتا، بالإضافة إلى العلامة التجارية للساعات.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من فوربس الشرق الأوسط