تعد غابة السُّنط، المعروفة بـ رئة الخرطوم، رمزًا للتنوع البيئي وملاذًا فريدًا للكائنات البرية والطيور المهاجرة في السودان، حيث يتناغم فيها الغطاء النباتي الكثيف مع الحياة البرية في توازن طبيعي قلّ نظيره.
أضرار بالغة ومع تصاعد النزاع الدامي في البلاد، بات هذا الرمز البيئي يتعرض لتهديدات وجودية غير مسبوقة، ففي ظل الصراع الراهن، تعرضت غابة السُّنط لأضرار بالغة ألقت بظلالها على الغطاء النباتي، ما أثر سلباً على البيئة المحيطة وتسبب في تراجع الحياة البرية.
قد يهمّك أيضاً الحكومة السودانية تؤدي اليمين الدستورية اليوم فيديو.. آلاف السودانيين يحتشدون أمام قيادة الجيش هذا الأمر ينذر بتدمير رئة الخرطوم وضياعها على غرار ما جرى للمتاحف الأثرية والطبيعية بالخرطوم. فطبقاً للمختصين، هذا التدهور.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة المواطن السعودية