تعرض مانشستر سيتي لخسارة جديدة في الموسم الجاري، بعدما فشل في أن يظهر مستوياته المعتادة أمام بورنموث في مباراة الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي.
تلك الخسارة هي الثانية لمانشستر سيتي هذا الموسم في في ظرف ثلاثة أيام بعد الخسارة بنفس النتيجة بهدفين لهدف أمام توتنهام في مسابقة كأس رابطة الأندية الإنجليزية.
ما أسباب تلك الخسارة؟ وما هو كابوس العام الأخير لبيب غوارديولا؟ ذلك ما نتحدث عنه فيما يلي:
تغييرات متأخرة
تأخر بيب غوارديولا بشكل واضح في عملية التبديلات، وكان أول تبديل له في الدقيقة الـ 73 أي قبل النهاية بأكثر من ربع ساعة بقليل.
احتاج مانشستر سيتي إلى تبديل هجومي مبكر، لكن بدلًا من ذلك رأينا أول تبديل هجومي يتم في الدقيقة الـ 85 بالدفع بجيريمي دوكو الذي كان يجب أن يشترك بشكل مبكر أكثر حتى يكون له تأثير أوضح على سير اللقاء.
أجرى غوارديولا تبديلين فقط، وأبقى على أسماء مثل كيفن دي بروينه وسافينيو على مقاعد البدلاء رغم حاجته للحلول المقدمة من كلاهما.
غياب رودري
يعد غياب الإسباني رودري صاحب جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم من أبرز وأهم أسباب تراجع مانشستر سيتي.
غياب رودري المستمر منذ أسابيع يؤثر على شكل مانشستر سيتي هجومًا ودفاعًا، ومنذ مواجهة نيوكاسل لا يبدو أنه هناك أي شيء صحيح في كتيبة بيب غوارديولا في ظل غياب النجم الإسباني.
تراجع هالاند
بدأ إرلينغ هالاند الموسم بشكل.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من إرم سبورت