وسط انقسام حاد وتقارب غير مسبوق في الاستطلاعات، يدلي عشرات الملايين من الأميركيين، اليوم، بأصواتهم لتُضاف إلى قرابة 77 مليوناً آخرين اقترعوا باكراً في انتخابات تاريخية، لاختيار الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة، بين الديمقراطية نائبة الرئيس كامالا هاريس، والجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب.
وتؤدي الرياضة، دوراً مهماً في «السباق الانتخابي» نحو البيت الأبيض، حيث يعوّل المرشّحان على نجاح حملاتهما الانتخابية في استقطاب شريحة واسعة من المصوتين، من بينهم قطاع عريض من الرياضيين، وجماهير الرياضة بمختلف ضروبها.
ويبدو التنافس محتدماً بين المرشحين في ملاعب الرياضة، وهو ما برهن عليه حرص دونالد ترامب، حضور «سباق جائزة ميامي الكبرى» بملعب هارد روك، في مايو الماضي، والذي شهد أول فوز في «الفورمولا-1» لسائق فريق ماكلارين، لاندو نوريس، الذي تمكن من هزيمة الفائز لعام 2023، ماكس فيرشتابن، وهنأ ترامب لاندو نوريس بالفوز بالسباق.
في المقابل، صرحت المرشحة الرئاسية الأميركية ونائبة الرئيس الحالية كالاما هاريس في وقت سابق، بأنها من مشجعي «الفورمولا- 1»، وقالت في تصريحات: «إنها جيدة جداً..نحن نحبها.. عائلتنا بأكملها تحبها»، قبل أن تضيف رداً على.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الاتحاد الإماراتية