تتعرض بعض الولايات الأميركية "المتأرجحة" لموجة باردة قوية، الثلاثاء، مما يجلب أمطارا غزيرة وعواصف شديدة تتزامن مع انتخابات الرئاسة.
وتهب العواصف مصحوبة بأمطار غزيرة من شرق تكساس إلى حدود ميسوري وإلينوي.
وبينما ستستمر الأمطار في التحول ببطء شرقا، فإن ما سقط بالفعل قد يؤثر على الناخبين الذين يحاولون الخروج من منازلهم والتصويت في الصباح الباكر.
وستستمر الموجة في التوجه شرقا، مما يجلب الأمطار إلى مينيسوتا، والولايات المتأرجحة ويسكونسن وميشيغن جنوبا حتى لويزيانا.
وقد لا يبدو هذا الأمر مهما أو مؤثرا في الانتخابات، لكن خبراء يرون أن هطول الأمطار يوم التصويت يمكن أن يقلل بشكل طفيف من نسبة الإقبال على الصناديق، وقد يكون هذا مؤثرا في انتخابات متقاربة، مثل منافسة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب.
وحسب شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، لوحظ أن هطول الأمطار قلل بشكل طفيف من نسبة الإقبال على التصويت في الانتخابات السابقة.
يشار إلى أن ولاية ويسكونسن ستشهد الطقس الأسوأ بين الولايات المتأرجحة، إذ قد تسقط أمطار غزيرة مصحوبة بعواصف رعدية، وهبات رياح متفرقة تقترب سرعتها من 100 كيلومتر في الساعة.
وستسقط أشد الأمطار غزارة من شرق تكساس إلى جنوب إنديانا.
كيف يمكن أن يؤثر.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من سكاي نيوز عربية