لن يكون البطل الأولمبي في سباق 100 متر، الأميركي نواه لايلز، أحد مرشحَين نهائيَّين للفوز بجائزة أفضل رياضي على مضمار ألعاب القوى لهذا العام، بحسب ما كشف الاتحاد الدولي، الاثنين.
ونال لايلز الميدالية الذهبية في «أولمبياد باريس» في أغسطس (آب) الماضي، في واحد من أكثر السباقات سخونةً في التاريخ بفارق 5 في الألف من الثانية عن الجامايكي كيشاين تومسون.
لكنّ لايلز لم يكن ضمن قائمة المرشحَين النهائيَّين، بل البطل الأولمبي في سباق 200 متر، البوتسواني ليتزيلي تيبوغو، وبطل سباق 5 آلاف متر النرويجي جاكوب إنغيبريغتسن.
وسعى الأميركي للفوز بسباقَي 100 متر و200 متر في الألعاب الأولمبية الأخيرة، لكنه اكتفى بالميدالية البرونزية لسباق 200 متر خلف تيبوغو، وزميله الأميركي كيني بيدناريك. وكشف لايلز في وقت لاحق عن أنه شارك في سباق 200 متر على الرغم من إصابته بفيروس «كوفيد - 19».
في المقابل، كانت الفائزة بسباق 100متر الأولمبي، غوليين ألفريد من سانت لوسيا، إحدى مرشحتَين للفوز بجائزة «عدّاءة العام».
كما رُشّحِّت الأميركية سيدني ماكلافلين-ليفرون، التي كسرت رقمها القياسي العالمي لتفوز بسباق 400 متر حواجز في الألعاب الأولمبية للمرة الثانية توالياً.
وقال الاتحاد الدولي: «تم اختيار أول اثنين من كل فئة (مضمار، وميدان وخارج الملعب) بناءً على جولة أولى من التصويت، تضمَّنت أعضاء مجلس ألعاب القوى العالمي،.....
لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه
هذا المحتوى مقدم من صحيفة الشرق الأوسط - رياضة